قسم الأسئلة الشائعة المفيد لدينا
قمنا هنا بتجميع قائمة من الاستعلامات والإجابات الشائعة لمساعدتك في التنقل والعثور على معلومات حول منتجاتنا وخدماتنا وسياساتنا. سواء كنت زائرًا جديدا أو عميلاً منذ فترة طويلة، فقد تم تصميم هذه الصفحة لتوفر لك إمكانية الوصول السريع والسهل إلى المعلومات التي تحتاجها. إذا لم تتمكن من العثور على الإجابة التي تبحث عنها، فلا تتردد في التواصل مع فريق دعم العملاء لدينا للحصول على مزيد من المساعدة. نحن هنا لنجعل تجربتك معنا سلسة وممتعة قدر الإمكان.
الأسئلة الشائعة

ترمز IPL إلى Intense Pulsed Light أي الضوء النبضي المكثف، التي اكتسبت شعبية واسعة في عالم التجميل بسبب المزايا العديدة التي يوفرها للمستخدم. تهدف هذه التقنية الحديثة إلى إزالة الشعر الغير مرغوب فيه وتأخير أعراض الشيخوخة عن طريق تقليل التجاعيد، وتحسين لون البشرة عن طريق معالجة العيوب. تعمل الاستخدامات المتعددة لهذه التقنية أيضًا على زيادة إنتاج الكولاجين في الجلد، مما يمنحك مظهرًا متألقًا من الداخل والخارج! لذلك فإن تقنية IPL أمرًا ضروريًا لكل منَّ يرغب في مظهر رائع وصحي.

تعتمد تقنية IPL على الميلانين الموجود في الشعر الذي يمتص الطاقة الضوئية، وبالتالي فإن تقنية IPL غير فعالة على الشعر الأشقر الفاتح جدًا أو الأحمر أو الرمادي.

تقنية IPL هي شكل من أشكال العلاج بالضوء، حيث تبعث سلسلة من الأطوال الموجية التي تنتشر داخل الجلد لتصل إلى أعماق مختلفة. توفر هذه التقنية للمستخدم النتائج المرجوة حسب الغرض من استخدامها، سواء كان تقليل عيوب البشرة أو التصبغ أو التجاعيد أو الشعر، حيث إنها تقنية متعددة الاستخدامات.

أثبتت العديد من الدراسات أن تقنية IPL (الضوء النبضي المكثف) تقنية آمنة وفعالة لإزالة الشعر. لذلك أصبحت من أفضل العلاجات المنزلية الآمنة والأكثر استخداما.
ننصح دائما بتوخي الحذر عند علاج نفسك، حيث أن هذه التقنية ليست مناسبة لكل شخص نظرًا لاختلاف مستوى الميلانين في الجلد، وعلى ذلك لن تتمكن بعض أنواع البشرة الداكنة من استخدامها وينطبق الشيء نفسه إذا كان لديك تان حديث. علاوة على ذلك، ننصح بمراجعة طبيبك أولاً إذا كنت تتناول أدوية قد تزيد من حساسية بشرتك للضوء. على الأشخاص المصابين بالصرع عدم استخدام هذا المنتج لأن IPL تحتوي على وميض ساطع.

يلاحظ معظم العملاء عادةً انخفاض الشعر بعد 3 أو 4 جلسات علاج، أما بالنسبة للنتائج النهائية بعد 12 جلسة علاج. ومع ذلك، تختلف النتائج من شخص لآخر.